| الدین الاسلامی | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 7:57 am | |
| سلام دیننا الاسلام النحیف اتمنی الموصوع ینال اعجابگم
1- ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ:
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻫﻮ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻭﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻹﻟﻬﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺷﺪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﻖ ﻓﻲ ﺍﻻﻋﺘﻘﺎﺩﺍﺕ ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻮﻙ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻼﺕ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻫُﻮَ ﺍﻟَّﺬِﻱ ﺃَﺭْﺳَﻞَ ﺭَﺳُﻮﻟَﻪُ ﺑِﺎﻟْﻬُﺪَﻯ ﻭَﺩِﻳﻦِ ﺍﻟْﺤَﻖِّ ﻟِﻴُﻈْﻬِﺮَﻩُ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟﺪِّﻳﻦِ ﻛُﻠِّﻪِ ﻭَﻟَﻮْ ﻛَﺮِﻩَ ﺍﻟْﻤُﺸْﺮِﻛُﻮﻥَ} [ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ: 33].
ﻓﺎﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺭﺗﻀﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻟﻌﺒﺎﺩﻩ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﺍﻟْﻴَﻮْﻡَ ﺃَﻛْﻤَﻠْﺖُ ﻟَﻜُﻢْ ﺩِﻳﻨَﻜُﻢْ ﻭَﺃَﺗْﻤَﻤْﺖُ ﻋَﻠَﻴْﻜُﻢْ ﻧِﻌْﻤَﺘِﻲ ﻭَﺭَﺿِﻴﺖُ ﻟَﻜُﻢْ ﺍﻹِﺳْﻼﻡَ ﺩِﻳﻨًﺎ} [ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ: 3].
ﻭﻳﺘﻀﻤﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻔﺴﺮ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭﻃﺒﻴﻌﺘﻪ، ﻭﺗﺤﺪﺩ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻏﺎﻳﺘﻪ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ، ﻭﻳﺤﺘﻮﻱ ﺍﻟﻨﻈﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺒﺜﻖ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ ﺍﻟﺴﻤﺤﺔ ﻭﺗﺴﺘﻨﺪ ﺇﻟﻴﻬﺎ، ﻭﺗﺠﻌﻞ ﻟﻬﺎ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﺍﻗﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﺒﺸﺮ.
ﻛﺎﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ، ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ، ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻷﺧﻼﻗﻲ، ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ، ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺃﻧﻈﻤﺔ.
2- ﻗﻮﺍﻋﺪ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ:
ﺇﻥ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻜﻞ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﻘﻮﻳﻢ.
ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ:
ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻫﻮ ﺍﻟﻨﻬﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻪ ﻳﺘﺤﻘﻖ ﺍﺳﺘﺴﻼﻡ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻟﺮﺑﻪ ﻭﻳﻨﻘﺎﺩ ﻭﻳﻤﺘﺜﻞ ﻷﻭﺍﻣﺮﻩ.
ﺳﺌﻞ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﻓﻘﺎﻝ: ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺃﻥ ﺗﺸﻬﺪ ﺃﻥ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺃﻥ ﻣﺤﻤﺪﺍً ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﺗﻘﻴﻢ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺗﺆﺗﻲ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ، ﻭﺗﺼﻮﻡ ﺭﻣﻀﺎﻥ، ﻭﺗﺤﺞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺇﻥ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺳﺒﻴﻼً.
ﺗﻨﺒﻴﻪ: ﺣﺼﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭﺓ ﻟﻼﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﻬﺎ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﺎً ﺷﺪﻳﺪﺍً ﺯﺍﺋﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻫﺎ، ﻓﻬﻮ ﻳﻤﺘﺪ ﺇﻟﻰ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ، ﻭﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﺴﻨﺔ.
ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ:
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ: ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺼﺪﻳﻖ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺑﻪ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ.
ﺳﺌﻞ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻓﻘﺎﻝ: "ﺃﻥ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ، ﻭﻣﻼﺋﻜﺘﻪ، ﻭﻛﺘﺒﻪ ﻭﺭﺳﻠﻪ، ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻵﺧﺮ، ﻭﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺧﻴﺮﻩ ﻭﺷﺮﻩ".
ﻓﻤﻌﻨﻰ ﻗﻮﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻥَّ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺼﺪﻳﻖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﻣﻼﺋﻜﺘﻪ ﻭﻛﺘﺒﻪ ﻭﺭﺳﻠﻪ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ ﺧﻴﺮﻩ ﻭﺷﺮﻩ.
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺣﻘﻴﻘﺘﻪ:
ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺗﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺑﺮﺳﻮﻟﻪ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺘﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﻚ ﻭﻻ ﺍﺭﺗﻴﺎﺏ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺘﺼﺪﻳﻖ ﺍﻟﻤﻄﻤﺌﻦ ﺍﻟﺜﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺘﻴﻘﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺘﺰﻋﺰﻉ ﻭﻻ ﻳﻀﻄﺮﺏ، ﻭﻻ ﺗﻬﺠﺲ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻬﻮﺍﺟﺲ ﻭﻻ ﻳﺘﻠﺠﻠﺞ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﻟﺸﻌﻮﺭ.
ﻓﺎﻟﻘﻠﺐ ﻣﺘﻰ ﺗﺬﻭﻕ ﺣﻼﻭﺓ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻃﻤﺄﻥ ﺇﻟﻴﻪ ﻭﺛﺒﺖ ﻋﻠﻴﻪ، ﻻﺑﺪ ﻣﻦ ﺩﻓﻊ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺣﻘﻴﻘﺘﻪ ﻓﻲ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻓﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻓﻲ ﺩﻧﻴﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻮﺟﺪ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﺑﻴﻦ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﺸﻌﺮﻩ ﻓﻲ ﺑﺎﻃﻨﻪ ﻣﻦ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﻣﺎ ﻳﺤﻴﻂ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻇﺎﻫﺮﻩ ﻣﻦ ﻣﺠﺮﻳﺎﺕ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻭﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، ﻭﻻ ﻳﻄﻴﻖ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻹﻳﻤﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﺴﻪ ﻭﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻴﺔ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻷﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻗﺔ ﺗﺆﺫﻳﻪ ﻭﺗﺼﺪﻣﻪ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﺔ.
ﻓﺎﻹﻳﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﺣﻘﻴﻘﺘﻪ ﻋﻤﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﻳﺒﻠﻎ ﺃﻏﻮﺍﺭ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻳﺤﻴﻂ ﺑﺠﻮﺍﻧﺒﻬﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﻦ ﺇﺩﺭﺍﻙ ﻭﺇﺭﺍﺩﺓ ﻭﻭﺟﺪﺍﻥ.
ﻭﺗﺮﺗﺴﻢ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺑﺄﻣﻮﺭ:
ﺃﻭﻻً: ﺇﺩﺭﺍﻙ(1) ﺫﻫﻨﻲ ﺗﻨﻜﺸﻒ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻫﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻷﻣﺮ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻻﻧﻜﺸﺎﻑ ﻻ ﻳﺘﻢ ﺇﻻ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻮﺣﻲ ﺍﻹﻟﻬﻲ ﺍﻟﻤﻌﺼﻮﻡ.
ﺛﺎﻧﻴﺎً: ﺑﻠﻮﻍ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﺩﺭﺍﻙ ﺍﻟﺬﻫﻨﻲ ﺣﺪَّ ﺍﻟﺠﺰﻡ ﺍﻟﻤﻮﻗﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺰﻟﺰﻟﻪ ﺷﻚ ﻭﻻ ﺷﺒﻬﺔ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﺇِﻧَّﻤَﺎ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺁﻣَﻨُﻮﺍ ﺑِﺎﻟﻠَّﻪِ ﻭَﺭَﺳُﻮﻟِﻪِ ﺛُﻢَّ ﻟَﻢْ ﻳَﺮْﺗَﺎﺑُﻮﺍ(2)} [ﺍﻟﺤﺠﺮﺍﺕ: 15].
ﺛﺎﻟﺜﺎً: ﺃﻥ ﻳﺼﺤﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺠﺎﺯﻣﺔ ﺇﺫﻋﺎﻥ ﻗﻠﺒﻲ، ﻭﺍﻧﻘﻴﺎﺩ ﺇﺭﺍﺩﻱ، ﻳﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻀﻮﻉ ﻭﺍﻟﻄﺎﻋﺔ ﻟﺤﻜﻢ ﻣﻦ ﺁﻣﻦ ﺑﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﺮﺿﺎ ﻭﺍﻟﺘﺴﻠﻴﻢ.
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻓَﻼ ﻭَﺭَﺑِّﻚَ ﻻ ﻳُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ ﺣَﺘَّﻰ ﻳُﺤَﻜِّﻤُﻮﻙَ ﻓِﻴﻤَﺎ ﺷَﺠَﺮَ ﺑَﻴْﻨَﻬُﻢْ ﺛُﻢَّ ﻻ ﻳَﺠِﺪُﻭﺍ ﻓِﻲ ﺃَﻧﻔُﺴِﻬِﻢْ ﺣَﺮَﺟًﺎ ﻣِﻤَّﺎ ﻗَﻀَﻴْﺖَ ﻭَﻳُﺴَﻠِّﻤُﻮﺍ ﺗَﺴْﻠِﻴﻤًﺎ} [ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ: 65].
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﺇِﻧَّﻤَﺎ ﻛَﺎﻥَ ﻗَﻮْﻝَ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨِﻴﻦَ ﺇِﺫَﺍ ﺩُﻋُﻮﺍ ﺇِﻟَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻭَﺭَﺳُﻮﻟِﻪِ ﻟِﻴَﺤْﻜُﻢَ ﺑَﻴْﻨَﻬُﻢْ ﺃَﻥْ ﻳَﻘُﻮﻟُﻮﺍ ﺳَﻤِﻌْﻨَﺎ ﻭَﺃَﻃَﻌْﻨَﺎ ﻭَﺃُﻭْﻟَﺌِﻚَ ﻫُﻢُ ﺍﻟْﻤُﻔْﻠِﺤُﻮﻥَ} [ﺍﻟﻨﻮﺭ: 51].
______________________
(1) ﻋﻠﻢ ﺃﻭ ﻣﻌﺮﻓﺔ.
(2) ﻟﻢ ﻳﺸﻜﻮﺍ.
ﻭﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻭَﻣَﺎ ﻛَﺎﻥَ ﻟِﻤُﺆْﻣِﻦٍ ﻭَﻻ ﻣُﺆْﻣِﻨَﺔٍ ﺇِﺫَﺍ ﻗَﻀَﻰ ﺍﻟﻠﻪُ ﻭَﺭَﺳُﻮﻟُﻪُ ﺃَﻣْﺮﺍً ﺃَﻥ ﻳَﻜُﻮﻥَ ﻟَﻬُﻢُ ﺍﻟْﺨِﻴَﺮَﺓُ ﻣِﻦْ ﺃَﻣْﺮِﻫِﻢْ} [ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ: 36].
ﺭﺍﺑﻌﺎً: ﺃﻥ ﻳﺘﺒﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ، ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻹﺫﻋﺎﻥ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﻭﺟﺪﺍﻧﻴﺔ ﻗﻠﺒﻴﺔ، ﺗﺒﻌﺚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻤﻘﺘﻀﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪﺓ، ﻭﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﻤﺒﺎﺩﺋﻬﺎ ﺍﻟﺨﻠﻘﻴﺔ ﻭﺍﻟﺴﻠﻮﻛﻴﺔ ﻓﻬﻲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ، ﻭﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻳﺼﻒ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﻴﻦ:
{ﺇِﻧَّﻤَﺎ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﺇِﺫَﺍ ﺫُﻛِﺮَ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﻭَﺟِﻠَﺖْ ﻗُﻠُﻮﺑُﻬُﻢْ ﻭَﺇِﺫَﺍ ﺗُﻠِﻴَﺖْ ﻋَﻠَﻴْﻬِﻢْ ﺁﻳﺎﺗُﻪُ ﺯَﺍﺩَﺗْﻬُﻢْ ﺇِﻳﻤَﺎﻧَﺎ ﻭَﻋَﻠَﻰ ﺭَﺑِّﻬِﻢْ ﻳَﺘَﻮَﻛَّﻠُﻮﻥَ * ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻳُﻘِﻴﻤُﻮﻥَ ﺍﻟﺼَّﻼﺓَ ﻭَﻣِﻤَّﺎ ﺭَﺯَﻗْﻨَﺎﻫُﻢْ ﻳُﻨﻔِﻘُﻮﻥَ * ﺃُﻭْﻟَﺌِﻚَ ﻫُﻢْ ﺍﻟْﻤُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ ﺣَﻘًّﺎ} [ﺍﻷﻧﻔﺎﻝ: 4,2]
ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ:
ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ: ﻭﻫﻮ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻹﺧﻼﺹ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻭﻫﻮ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﺗﺒﺘﻴﻦ ﻛﻤﺎ ﺃﺧﺒﺮ ﺑﺬﻟﻚ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺃﻥ ﺗﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺄﻧﻚ ﺗﺮﺍﻩ ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺗﺮﺍﻩ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺮﺍﻙ".
ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﻋﻠﻰ: ﺃﻥ ﺗﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﺄﻧﻚ ﺗﺮﺍﻩ ﻭﻫﺬﻩ ﻣﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﻫﺪﺓ:
ﻭﻫﻲ ﺃﻥ ﻳﺘﻨﻮﺭ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻭﺗﻨﻔﺬ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﻴﺮ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻛﺎﻟﻌﻴﺎﻥ.
ﻓﻤﻦ ﻋَﺒَﺪَ ﺍﻟﻠﻪَ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﻭﻫﻮ ﻳﺴﺘﺤﻀﺮ ﻗﺮﺑَﻪ ﻣﻨﻪ، ﻭﺃﻧﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ، ﻛﺄﻧﻪ ﻳﺮﺍﻩ ﺃﻭﺟﺐ ﻟﻪ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺨﺸﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭﺍﻟﻬﻴﺒﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻈﻴﻢ.
ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ: ﻭﻫﻲ ﺩﻭﻥ ﺍﻷﻭﻟﻰ: ﻭﻫﻲ ﺍﻹﺧﻼﺹ، ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺤﻀﺎﺭ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﻳﺎﻩ ﻭﺍﻃﻼﻋﻪ ﻋﻠﻴﻪ، ﻓﺈﺫﺍ ﺍﺳﺘﺤﻀﺮ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻘﺪ ﺣﻘﻖ ﺍﻹﺧﻼﺹ، ﻓﻬﻮ ﻣﺨﻠﺺ ﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻏﻴﺮ ﻣﻠﺘﻔﺖ ﺇﻟﻰ ﻏﻴﺮﻩ ﻭﻻ ﻣﺮﻳﺪ ﺑﻌﻤﻠﻪ ﺳﻮﺍﻩ.
3- ﻣﺰﺍﻳﺎ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ
ﺃ- ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ.
ﺏ- ﺩﻳﻦ ﺛﺎﺑﺖ.
ﺝ- ﺩﻳﻦ ﻋﻘﺎﺋﺪﻩ ﻣﺒﺮﻫﻨﺔ.
ﺩ- ﺩﻳﻦ ﺷﺎﻣﻞ ﻟﻜﻞ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.
ﺃ- ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ:
ﺇﻥَّ ﺩﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻟﺨﻠﻘﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻓﻄﺮﺗﻪ، ﻓﻼ ﻣﻨﺎﻗﻀﺔ ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﻓﻄﺮﺓ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻔﻄﺮﺓ.
ﻭﺇﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﺰَّ ﻭﺟﻞَّ ﺧﻠﻖ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﺣﺪَّﺩ ﻟﻪ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﺒﻌﻪ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻮﺍﻓﻖ ﻣﻊ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻭﻳﻨﺎﺳﺒﻪ، ﻭﺫﻟﻚ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﻳﻦ.
ﻓﻤﻦ ﻟﻢ ﻳﺘﺒﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﻗﻊ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﺿﻄﺮﺍﺏ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﻭﺿﻴﻖٍ ﺻﺪﺭﻱ ﻭﻧﻔﺴﻲ.
ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻓَﻤَﻦْ ﻳُﺮِﺩْ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺃَﻥْ ﻳَﻬﺪِﻳَﻪُ ﻳَﺸْﺮَﺡْ ﺻَﺪْﺭَﻩُ ﻟِﻺِﺳْﻼﻡِ ﻭَﻣَﻦْ ﻳُﺮِﺩْ ﺃَﻥْ ﻳُﻀِﻠَّﻪُ ﻳَﺠْﻌَﻞْ ﺻَﺪْﺭَﻩُ ﺿَﻴِّﻘًﺎ ﺣَﺮَﺟًﺎ ﻛَﺄَﻧَّﻤَﺎ ﻳَﺼَّﻌَّﺪُ ﻓِﻲ ﺍﻟﺴَّﻤَﺎﺀِ ﻛَﺬَﻟِﻚَ ﻳَﺠْﻌَﻞُ ﺍﻟﻠَّﻪُ ﺍﻟﺮِّﺟْﺲَ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻻ ﻳُﺆْﻣِﻨُﻮﻥَ} [ﺍﻷﻧﻌﺎﻡ: 125] ﻭﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: {ﻓَﻤَﻦْ ﺍﺗَّﺒَﻊَ ﻫُﺪَﺍﻱَ ﻓَﻼ ﻳَﻀِﻞُّ ﻭَﻻ ﻳَﺸْﻘَﻰ* ﻭَﻣَﻦْ ﺃَﻋْﺮَﺽَ ﻋَﻦْ ﺫِﻛْﺮِﻱ ﻓَﺈِﻥَّ ﻟَﻪُ ﻣَﻌِﻴﺸَﺔً ﺿَﻨﻜًﺎ(1) } [ﻃﻪ: 123, 124].
ﻭﻟﺬﺍ ﻣﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﻓﻲ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻠﻪ، ﺃﻭ ﻳﺒّﺪﻝ، ﺃﻭ ﻳﺸﺮﻉ ﺩﻳﻨﺎً ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﻄﺎﺑﻘﺎً ﻟﻠﺘﺒﺪﻳﻞ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ.
ﻓﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﻨﻄﺒﻖ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻋﻠﻰ ﻓﻄﺮﺓ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤّﺪﺩ ﻣﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻰ ﻗﻔﻠﻪ ﺍﻟﻤﺤﻜﻢ، ﻓﻤﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﺍﻟﻘﻔﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳُﻐَﻴَّﺮ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ، ﻭﻣﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﺍﻟﻘﻔﻞ.
| |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 7:57 am | |
| | |
|
| |
رغوده مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 225 تســجيلي .. : 10/07/2012 عمـرك .. : 25 مـوقعي .. : الرياض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 8:01 am | |
| | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 8:14 am | |
| | |
|
| |
رغوده مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 225 تســجيلي .. : 10/07/2012 عمـرك .. : 25 مـوقعي .. : الرياض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 8:18 am | |
| | |
|
| |
ريومهةة عضـوهه
عدد حلوشآتك .. : 140 تســجيلي .. : 10/07/2012 عمـرك .. : 29 مـوقعي .. : بينكم
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 9:07 am | |
| مــــــــــــشكورهه
يَ ققدعهه بججد ابدععتي
لاخخخلآ ولا دععدممم | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 10:03 am | |
| یسلمووووووا یاعسلین ههه فدیتگم | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 10:04 am | |
| | |
|
| |
رغوده مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 225 تســجيلي .. : 10/07/2012 عمـرك .. : 25 مـوقعي .. : الرياض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 10:26 am | |
| | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 10:57 am | |
| | |
|
| |
رغوده مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 225 تســجيلي .. : 10/07/2012 عمـرك .. : 25 مـوقعي .. : الرياض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 10:57 am | |
| | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الثلاثاء يوليو 10, 2012 11:15 am | |
| | |
|
| |
غَيِرۉگ آلعَوآذلَ مــشرفه
عدد حلوشآتك .. : 129 تســجيلي .. : 13/07/2012 مـوقعي .. : بَلْدٌ لَاْ يُنَڪَسُ عَلَمُهْا أَبَدَاً ♥
| موضوع: رد: الدین الاسلامی السبت يوليو 14, 2012 4:08 pm | |
| في موآإزيين حسسسنآتك
بآنتظـآإر جديدكَ
-
لآهنتِ | |
|
| |
عاشقه S مميـزه
عدد حلوشآتك .. : 339 تســجيلي .. : 10/07/2012 مـوقعي .. : الریاض
| موضوع: رد: الدین الاسلامی الأحد يوليو 15, 2012 8:57 am | |
| | |
|
| |
| الدین الاسلامی | |
|